اضغط هنا

اضغط هنا

خاص: سجين سلفي يعلن إطلاق "حملة أنصار الشريعة" لتحكيم شرع الله.. ويحذر من الديمقراطية   موريتانيا تمنح الصيادين السنغاليين حق اصطياد 40 ألف طن من الأسماك من شاطئها   ولد عبد العزيز يبحث مع قائد الافريكوم العلاقات العسكرية بين نواكشوط وواشنطن   تواصل يحمل السلطات مسؤولية حماية مهرجانه غدا   باريس تؤكد استمرار المعارك في مالي ومقتل "الكثير من الجهاديين"   قادة الحزب الحاكم في انواذيبو يهاجمون المعارضة   نساء الحزب الحاكم يحتفلن بالثامن مارس في مقاطعات الضفة   ولد عبد العزيز يستقبل وزير الصيد السنغالي   التكتل: النظام "البائس" أطلق "قطعانا من المجرمين من أجل ترهيب مناضلينا"   طالب موريتاني يحرز الرتبة الأولى في الاقتصاد القياسي في الجامعات السنغالية  
البحث

الجريدة
الموقع القديم
الأخبار

قائد منطقة غاو: إسلاميو مالي لديهم "قدرة تدمير كالتي يملكها جيش"

اضغط لصورة أكبر

غاو (مالي) ـ وكالات | صرح قائد الجيش المالي في منطقة غاو الكولونيل لوران ماريكو الأحد أن الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي لديها "قدرة تدمير" موازية لما يملكه جيش حقيقي، وذلك فيما عرض أمام الصحافة أسلحة أغلبها ثقيل صودرت في المنطقة منذ 26 يناير.

وقال ماريكو 'يبدو الامر وكاننا نواجه جيشا، او في الواقع منظمات لديها قدرات جيش، او قدرة التدمير التي يملكها جيش'. وتابع ان مخزون الاسلحة (بنادق قتال ورشاشات وقاذفات صواريخ وقنابل ومتفجرات،...) الذي صادرته القوات الفرنسية والمالية 'يعود في الاصل الى الجيش المالي وقوة الدرك السنغالية او اتى من بلد متاخم آخر'. وشاهدت مراسلة فرانس برس في غاو من بين الاسلحة المعروضة بنادق قتال من بينها ام-16 اميركية الصنع وبنادق قنص تشيكية الصنع وصواريخ روسية الصنع تثبت على مروحية وقاذفات صواريخ متعددة الفوهات، وقذائف 155 ملم ومتفجرات وصواعقها وبزات تعود لمختلف الوية الجيش المالي.
كما شاهدت ملصقات عليها علم الامارات العربية المتحدة.
وكانت غاو كبرى مدن شمال مالي التي تقع على بعد 1200 كلم من باماكو طوال تسعة اشهر تحت سيطرة جماعات اسلامية مسلحة مرتبطة بالقاعدة قبل ان تستعيد القوات الفرنسية والمالية السيطرة عليها في 26 كانون الثاني (يناير).
وهي تشهد مذاك اعمال عنف ينفذها جهاديون تسللوا اليها حيث نفذوا اول عمليات انتحارية في تاريخ مالي. وتفيد مصادر متطابقة ان المتمردين حصلوا على السلاح الثقيل من ليبيا بعد سقوط معمر القذافي في 2011. وفي نيسان (أبريل) 2012، تحدث اللقاء الافريقي للدفع عن حقوق الانسان ومقره داكار عن الاف المتمردين الذين غادروا ليبيا ومعهم 35 الف طن من الاسلحة، وقال ان هؤلاء ربما دخلوا الى مالي.

اضغط لصورة أكبر
تاريخ الإضافة: 25-02-2013 03:03:49 القراءة رقم : 916
 الصفحة الرئيسية
 الأخبار
 قضايا و آراء
 تقارير
 مقابلات
 من نحن؟
 مابسي
 روابط
 اتصل بنا
 خارطة الموقع
 البريد الألكتروني
 الموقع القديم

عدد الزوار:59703574 جميع الحقوق محفوظة مابسي © 2009