اضغط هنا

النائب عبد الرحمن ولد ميني: قررنا الاعتصام لأنهم رفضوا مناقشة أزمة البلاد في الدورة الحالية   السفير الأمريكي في نواكشوط يلتقي بالرئيس المخلوع في لمدن   ثلاثة أحزاب من الأغلبية تنتقد "خطاب محاربة الفساد" وتدعو لتأجيل الانتخابات   النائب ولد بدر الدين: لقد قررنا الاعتصام داخل البرلمان   نواب المعارضة يواجهون خطاب نائب رئيس الجمعية الوطنية بضرب الطاولات.. ونواب الأغلبية ينسحبون من القاعة   في نواكشوط: بدء محاكمة عدد المتهمين السلفيين في ملف "لمغيطي"   اتحاد المسرحيين الموريتانيين ينظم دورة تكوينية لصالح الجمعيات المسرحية   اهتمامات الصحف اليوم   القوى الجديدة للتغيير تعلن دعمها للمرشح ولد عبد العزيز   مجموعة الناصريين في حزب التكتل تعلن انسحابها من الحزب  
البحث

الجريدة
الموقع القديم
الأخبار

اهتمامات الصحف اليوم

اضغط لصورة أكبر

ركزت الصحف الموريتانية الصادرة صباح اليوم الأحد على موضوع الوساطة السنغالية لحل الأزمة السياسية في موريتانيا كما اهتمت برحيل العلامة والإمام بداه ولد البصيريوتصريحات مسعود ولد بلخير حول الوساطةالسينغالية وغيرذالك من المواضيع .

يومية الأمل:
كتبت الامل على صدر صفحتها الأولى النقاط المعلقة في الوساطة السنغالية:حل المجلس العسكري وتغيير الحكام والولاة والقادة العسكريين والأمنيين للبلاد وفترة تأجيل الانتخابات أهم ملامح بنود المبادرة السينغالية ،وتحت هذا العنوان كتبت نقلا عن مصدر خاص قوله إن المبادرة السينغالية ترتكز على النقاط التالية :مطالبة الجنرال المستقيل محمد ولد عبد العزيز بالموافقة على التخلي عن الأجندة الأحادية
ومطالبة سيد ولد الشيخ عبد الله بالتخلي عن فترته الرئاسية لصالح الحل
وفي موضوع أخر أوردت الأمل تصريحات رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير الأخيرة حول الوساطة السينغالية: قال رئيس الجمعة الوطنية مسعود ولد بلخير من أهمية المبادرة السنغالية لحل الأزمة السياسية الموريتانية الراهنة، مضيفا أنها قد تكون مجرد محاولة لتعطيل قرار فرض العقوبات على قادة الانقلاب ومؤيديهم، التي قررها الإتحاد الإفريقي في هذا الشأن .
وقال ولد بلخير الذي كان يتحدث في مهرجان شعبي مساء اليوم الجمعة بنواذيبو إنهم في الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية منفتحون عل أي حوار بشروط منها إيقاف الأجندة الانتخابية الأحادية واطلاق سراح السجناء وخلق جو ملائم للممارسة الديمقراطية
وأكد أن الانتخابات التي وصفها بالمهزلة لن تتم، وأنهم قرروا إفشالها بكل ما أوتوا من قوة ولن يكتفوا بالهتافات ومستعدون لتلقي الذخيرة بصدورهم، وقال انهم سيدافعون عن حقوقهم بالتظاهر والاحتجاج والمهرجانات، وخاطب مسعود ولد بلخير الجيش قائلا إنه متخاذل عن أداء مهمته في حماية المؤسسات الدستورية، وطالب بإعادة الشرعية وحرض أنصاره علي خلع صور رئيس المجلس العسكري المستقيل من المكاتب الحكومية والإدارية.
وأشاد رئيس الجمعية الوطنية بحزب تكتل القوي الديمقراطية الذي حياه واثني علي رئيسه وقاله إنه لم تكن تراوده الشكوك حول احتمال عودته إلي المطالبة بالشرعية بالنضال والكفاح بين أصحاب المبادئ و قال ان الأمل كان يراودهم في إفشال الانقلاب اما اليوم فقد تحول الأمل إلي يقين.
وقد قرر ولد بلخير قطع جولته في شمال البلاد والتوجه إلى نواكشوط للقاء وزير الخارجية السنغالي الشيخ تيجان كالاديو الموجود حاليا بنواكشوط في إطار مهمة وساطة لحل الأزمة

يومية البديل:
ركزت البديل اليوم على بذور الفشل في المبادرة السنغالية وأورد الصحيفة بنود المبادرة التي قالت إنها ترتكز على:
1- تأجيل الانتخابات الرئاسية ولم تحدد الوثيقة سقف زمني معين للتأجيل.

2- إعادة فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية من أجل ضمان مشاركة القوي السياسية التي قاطعتها خلال الفترة الماضية.
3- وضع خاص بالرئيس المعزول سيدي ولد الشيخ عبد الله رفض الكشف عن مضمونه لقادة الجبهة المناوئة للانقلاب قائلا إنه ينوي لقاء ولد الشيخ عبد الله لعرضها عليه وان واد أوصاه بان يبلغه بها أولا لكن من المرجح أن يتعلق بظروف استقالته والضمانات المتعلقة بذلك.

4- إعادة هيكلة اللجنة المستقلة للانتخابات وإعلان لجنة تنال رضي جميع الأطراف السياسية.

5- تشكيل حكومة سياسية واسعة الصلاحيات تكون وزارة الداخلية فيها من نصيب المعارضة أو شخصية مدنية تتفق الأطراف على نزاهتها.

6- إصدار عفو عام عن المعتقلين، والقضايا السياسية التي قد يتابع فيها الضباط أو المقربين من الرئيس المخلوع سيدي ولد الشيخ عبد الله.

7- يوقع أطراف الأزمة مع جان بينك والرئيس السنغالي عبد الله واد على هذا الاتفاق، فضلا عن دعم دولي للانتخابات الرئاسية القادمة ومشاركة مراقبين دوليين فيها.

وقد علمت الأخبار أن الأطراف المعنية بهذا الاتفاق تتكون من أطراف الأزمة الثلاث فقط وأن وثيقة الاتفاق هذه أعدت برعاية الاتحاد الإفريقي.
يومية الشعب :
اهتمت جريد الشعب الحكومية اليوم باستقبال رئيس مجلس الشيوخ الذي يتولى تسير الأمور لوزير الخارجية السنغاليوكتبت: استقبل رئيس الجمهورية بالنيابة، السيد باممدو الملقب امبارى، اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في انواكشوط السيد الشيخ تيجان كاديو وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية السنغالي .
وجرت المقابلة بحضور السيد محمد ولد معاوية وزير الداخلية واللامركزية، وزير الشؤون الخارجية والتعاون وكالة، والسيد شياخ ولد اعل مدير الديوان في الرئاسة والسيدة كومبا مكلفة بمهة في الرئاسة وسعادة السيد محمدو كان سفير جمهورية السنغال في انواكشوط .
يومية السفير:
ركزت يومية السفير في عددها اليوم على العقبات التي يمكن أن تقف في وجه المبادرة السنغالية وكتبت: من شبه المؤكد أن المبادرة السينغالية حققت اختراقا نوعيا قد يمهد لإعلان اتفاق وشيك ينهي الأزمة القائمة إذا تمت حلحلة النقاط الثلاثة العاقلة من أجل التوصل للإتفاق المزمع عقده.

وكالة الأخبار التي تابعت الملف عن قرب مع مجمل الأطراف توصلت إلي خلاصة أهمها:

1- أن حاجز الخوف النفسي من تقديم تنازلات مؤلمة قد تم تجاوزه فعلا لدي الأطراف المعنية وخصوصا رئيس المجلس العسكري المستقيل محمد ولد عبد العزيز ورئيس البلاد المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله مما قد يمهد لحلحلة بقية الملفات.

حيث وافق الأول علي تأجيل الانتخابات الرئاسية وإن كانت الفترة لا تزال محل خلاف،بينما يتجه سيدي ولد الشيخ عبد الله للموافقة علي الاستقالة لفتح الطريق أمام الحل المرتقب خوفا من تداعيات الوضع المتفجر علي استقرار البلاد وكيانها الهش،وإن كانت توقيت الاستقالة والمقابل لا يزال محل بحث بين الوسيط السينغالي وولد الشيخ عبد الله.

2- استعداد قوي المعارضة والمولاة للمشاركة في حل للأزمة تكون الشراكة السياسية المتكافئة أساسه رغم امتعاض البعض من تجاوزه، كرئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير الذي تم استثنائه طرف من المبادرة السينغالية وأكتفي بالجبهة كبديل عن القوي المناوئة للانقلاب وبرئيس تكتل القوي الديمقراطية السيد أحمد ولد داداه كزعيم لمؤسسة المعارضة ،ورئيس المجلس العسكري المستقيل كممثل للجيش والأغلبية ،وهو ما أثار مخاوف النواب الموالين له من تجاوزهم في الحل بعد أن استخدموا كأداة للتصعيد خلال الشهور الماضية.

غير أن النجاحات التي حققتها المبادرة السينغالية ولو علي المستوي النفسي لاتزال بحاجة لتوافق داخلي حول النقاط التالية :

1) موعد الانتخابات الرئاسية القامة :وهنا تبرز عقبة التسريع التي يطالب بها رئيس المجلس العسكري المستقيل الجنرال محمد ولد عبد العزيز والتأجيل التي يطالب بها خصومه ولكل منهم مبرراته القائمة.

فولد عبد العزيز الذي بات شكليا خارج السلطة في مجتمع بدوي يدرك أن أي تأجيل لن يكون في صالحه وهو الذي طالما تمسك مع أنصاره ومحبيه من زعماء الخارج بموعد السادس من يونيو كبداية لموريتانيا قال إنها ستكون جديدة ومختلفة وبالتالي لن يضمن في حالة التأجيل تماسك الفريق الحاكم في وجه انتخابات مصيرية له ولو كان حاليا يقود أكبر الأحزاب السياسية في البلاد من حيث المنتخبين أضعفها لا من حيث البنية الإدارية (الإتحاد من أجل الجمهورية).

كما أن الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية الخارجة من مواجهة مفتوحة مع الجيش أنهكتها كثيرا سياسيا وإعلاميا وماليا تحتاج إلي بعض الوقت من أجل ترتيب الأوراق وإعادة النظر في بعض التوازنات التي أفرزتها الأوضاع السياسية من أجل الاستعداد للمعركة القادمة ،وإلا تكون قد أستعدت رئيس المجلس العسكري عليها وشرعت له السلطة في انتخابات يشارك فيها الجميع.

ولا يبدو ولد داداه أقل حاجة لترتيب الأوراق من رفاقه في المعارضة ،فحزبه الذي فقد الكثير من قياداته سواء الذي ألتحق منها بالجيش أو مرشح الرئاسيات المستقل كان حا ميدو بابا يحتاج هو الآخر لبعض الوقت من أجل إعاة النظر في أوضاع الحزب واستجلاب بعض المناصرين الجدد أو إعادة من غادروا الصفوف بحجة المواقف المتصلبة لرئيس التكتل.

2- تشكيل الحكومة : رغم أن الاتفاق المبدئي قائم علي تشكيل حكومة سياسية قادرة علي إدارة المرحلة فإن الشيطان كما يقال يمكن في التفاصيل ،فالمعارضة لن تتفق بسهولة علي تسمية وزرائه وسط تباين في الرؤي واختلاف في المصالح وتشعب في الاتجاهات وحدت بينه الظروف القاهرة وكره العسكر،ولن يرضي بحال من الأحوال زعيم المعارضة أن يعامل كجزء من ائتلاف مناهض للمجلس العسكري بل كطرف ثالث متمسك بنتائج انتخابات 2007 أو علي الأقل ما كان منها في صالحه (47%).


وتثير تصريحات ولد الزامل ومحمد عالي شريف من الأغلبية مستوي الخوف الحاصل لدي الطرف الآخر من التعامل معه كجزء من أغلبية لا تري إلا من خلال رئيس المجلس العسكري المستقيل محمد ولد عبد العزيز وهو ما سيعقد من دون شك أي تؤلفة حكومية جادة يراد لها إنقاذ البلاد.

3- استقالة ولد الشيخ عبد الله : رغم المعلومات الأولية المتوفرة عن عزم الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله تقديم استقالته كجزء من الحل المرتقب فإن المقابل السياسي وتوقيت الاستقالة وإمكانية العودة للسلطة ولو بشكل رمزي،ومن يشكل الحكومة كلها أمور تبحث الآن وراء الكواليس وبتجاوزها تكون البلاد قد خطت خطوة نحو إنهاء حالة التوتر القائمة منذ شهور وإلا فشبح المواجهة في الشارع يظل هو الخيار الوحيد المتاح ،والمكلف في آن واحد
يومية اخبار نواكشوط :
أخبار نوكشوط اليوم ركزت هي الأخرى على جهود الوساطة السنغالية وكتبت: في إطار تفاعلات بعث المبادرة السنغالية الهادفة إلى نزع فتيل الأزمة السياسية المستعصية التي يشهدها البلد منذ عدة أشهر قال الناطق الرسمي باسم الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله إن هذا الأخير أعرب لوزير الخارجية السنغالي خلال لقائه معه في لمدن، برغبته في فتح حوار وطني جاد لحل الأزمة الموريتانية، وأضاف في بيان أصدره مساء أمس السبت أن ولد الشيخ عبد الله تعهد بتطبيق أي اتفاق ناتج عن هذا الحوار ويحترم الدستور الموريتاني.
وجاء في البيان الصادر بهذا الخصوص مايلي:
"استقبل الرئيس السيد سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية زوال اليوم السبت 9 مايو 2009 في لمدن سعادة السيد الشيخ تيجان كاديو وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية في السنغال الذي سلمه رسالة من صاحب الفخامة السيد عبد الله واد رئيس جمهورية السنغال.
و اطلع سعادة الوزير فخامة رئيس الجمهورية علي الجهود التي يبذلها السنغال حاليا لمساعدة الموريتانيين علي التوصل إلي مخرج للازمة التي تعيشها البلاد حاليا.
و طلب فخامة رئيس الجمهورية من سعادة الوزير السنغالي إبلاغ شكره العميق لأخيه الرئيس واد لهذا المجهود الذي يعبر عن مستوي العلاقات التي تربط الشعبين الموريتاني و السنغالي.
كما طلب منه إبلاغ الرئيس واد في رغبته في فتح حوار وطني صريح و مثمر بمشاركة الطبقة السياسية الموريتانية و تقديره لأي إسهام خارجي يساعد في تسهيل هذا الحوار.
و عبر فخامة الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله عن التزامه في إطار احترام الدستور بوصفه ضامنا له بوضع النتائج التي يتوصل إليها هذا الحوار موضع التطبيق".
احمد ولد عبد الله ولد صمب
الناطق الرسمي باسم رئيس الجمهورية
وفي نفس السياق وصل وزير الخارجية السينغالى الشيخ التجاني غاديو يوم أمس إلى بلدة" لمدن" على متن طائرة مروحية وحسب مراسل "وكالة نواكشوط للأنباء " في ولاية لبراكنة، فقد دخل الوزير السنغالي فور وصوله في اجتماع مغلق مع الرئيس المخلوع سيد ولد الشيخ عبد الله في إطار المباحثات المكثفة التي يجريها مع أطراف الأزمة الموريتانية بغية توصل إلي حل توافقي
وكان من المقرر أن يلتقي الوزير السنغالي مساء نفس اليوم في نواكشوط رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية وزعيم المعارضة احمد ولد داداه ، وكذلك رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير الذي قرر قطع جولة داخلية كان يقوم بها في شمال البلاد وعاد من مدينة نواذيبو للمشاركة في المباحثات وكان الوزير السينغالى التقى خلال اليومين الماضيين كلا من رئيس مجلس الشيوخ با امباري والجنرال محمد ولد عبد العزيز وقادة الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية
وتسعى السينغال إلى جمع الفرقاء في نواكشوط على مائدة واحدة للتوصل إلي اتفاق بشأن الأزمة السياسية القائمة وسيحضر الاجتماع المقرر خلال أيام كل من الرئيس السينغالي عبد الله واد ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي جان بينغ، وأمين الاتحاد الإفريقي بالخارجية الليبية ورئيس المجلس التنفيذي للاتحاد علي التريكي في إطار وساطة يصفها المراقبون بالفرصة الأخيرة لحل الأزمة السياسية القائمة في البلاد اثر انقلاب 6 أغسطس 2008

كما نفى مصدر مطلع لوكالة نواكشوط للأنباء أن تكون هناك نية لتأجيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في السادس من يونيو القادم، وقال مصدر قيادي في الأغلبية البرلمانية، إن الأكثرية ترفض تأجيل الانتخابات الرئاسية تحت أي ذريعة مهما كانت.
وأضاف أن الأغلبية منحت فرصة ثمانية أشهر للمعارضة بغية الاتفاق على صيغة موحدة لإجراء الانتخابات، ولم يتم التوصل لأي اتفاق، مضيفا أن البلاد تمر بوضعية دستورية استثنائية لا تسمح بتأجيل الانتخابات الرئاسية، ومؤكدا أن التحضير لها قطع أشواطا كبيرة، ووصل إلى مراحل متقدمة، وأن بعض الجهات الدولية أعربت عن استعدادها للمشاركة في مراقبتها كجامعة الدول العربية ومجموعة (س ص) وبعض الدول المغاربية والإفريقية.

وحسب مصدر في الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية فإن المبادرة السنغالية تقوم على عدة نقاط من أهما:
- تأجيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في السادس من يونيو، إلى اجل تتفق عليه الأطراف.
- إعادة فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية بعد أن يتم الاتفاق، وذلك لفتح باب الترشح أمام القوى التي تعارض الأجندة من الجبهة والتكتل.
- تقديم عرض للرئيس المخلوع سيدي ولد الشيخ عبد الله، دون أن يكشف الوزير السنغالي عن العرض المذكور لقيادة الجبهة.
- إعادة تشكيل اللجنة المستقلة للانتخابات على ضوء اتفاق الفرقاء.
- تشكيل حكومة وفاق وطنية من مختلف الأطراف.
- الافراج عن معتقلي الخطوط الجوية الموريتانية، والالتزام بوقف المتابعات ذات الطابع السياسي، سواء كان ذلك تحت ذريعة محاربة الفساد أو غيره

 

تاريخ الإضافة: 10-05-2009 11:17:08 القراءة رقم : 366
 الصفحة الرئيسية
 الأخبار
 قضايا و آراء
 تقارير
 مقابلات
 من نحن؟
 مابسي
 روابط
 اتصل بنا
 خارطة الموقع
 البريد الألكتروني
 الموقع القديم
عدد الزوار:11789731 جميع الحقوق محفوظة مابسي © 2009