الرئيس المالي يقطع زيارته لفرنسا بسبب أحداث العنف في بلاده

تسببت الاضطرابات التي يشهدها شمال مالي في قطع زيارة الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا لفرنسا ليعود الثلاثاء إلى بلاده التي خرجت للتو من أزمة سياسية عسكرية دامت 18 شهرًا.

وتواصلت لليوم الثاني على التوالي اشتباكات في كيدال في شمال شرق مالي بين الجيش ومتمردي الطوارق في الحركة الوطنية لتحرير أزواد، بينما استنكر جنود قريبون من انقلابيين مارس 2012 اختلافات في المعاملة بينهم في مدينة كاتي بالقرب من باماكو من خلال إطلاق النار في الهواء وإصابة ضابط قاموا بخطفه لعدة ساعات.

تاريخ الإضافة: 01-10-2013 15:43:04	القراءة رقم : 930