مصدر: حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وراء التفجير الانتحاري في الجزائر
أكد مصدر مقرب من حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا في مدينة غاوه بأزواد لوكالة نواكشوط للانباء مسؤولية الحركة، عن الهجوم الانتحاري الذي استهدف فجر اليوم قيادة للدرك في مدينة ورقلة 920 كلم جنوب العاصمة الجزائرية.
وقد أسفرت العملية الانتحارية ـ حسب مصادر إعلامية ـ عن مقتل الانتحاري ودركي فيما أصيب ثلاثة آخرون من طاقم حراسة الثكنة.
يذكر أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا هي المسؤولة عن عملية اختطاف القنصل الجزائري وستة دبلوماسيين في مدينة غاوه شمال مالي، كما سبق وأن نفذت عملية اختطاف استهدفت ثلاثة غربيين في مخيمات اللاجئين الصحراويين قرب تندوف جنوب الجزائر.
 |
تاريخ الإضافة: 29-06-2012 10:00:33 |
القراءة رقم : 897 |