اضغط هنا

اضغط هنا

تواصل يصف اعتقال بعض قيادات المعارضة في لبراكنة بالعمل الاستبدادي   مديرة الاعلام في حزب التكتل: "ولد عبد العزيز في كل خطاب يكذب كذبة ويتضح زيفها"   شكاوي من تلويث محطة الترشيح لآفطوط الساحلي للبيئة ومنع القرويين من مياه الشرب   رئيس الجمهورية يتعهد لأطباء الأسنان العاطلين عن العمل بتسوية أوضاعهم   رئيسة المكتب الجديد للعمال غير الدائمين تنفي قيام المكتب بأي اعتصام أمام الوزارة الأولى   الاتحاد العام يندد بمنع الطلاب من التصويت في الانتخابات الطلابية بالمغرب   في الاك:مناشير وكتابات على الجدران تدعو لرحيل النظام   شركات امنية تعلن دعمها لقرار التجميع   لبابة بنت الميداح وعماد يطلقان أبرايت للسيرة النبوية مخصصة للأطفال   في انواذيبو: المعلمون ينتقدون الوضعية الهشة للتعليم  
البحث

الجريدة
الموقع القديم
الأخبار

قادة المعارضة في أغشوركيت وأبوتلميت " قطعنا أشواط في إتجاه نواكشوط ونحن قادمو قادمون

اضغط لصورة أكبر

موفد ونا / امام الدين ولد أحمدو
نظمت منسقية المعارضة زوال اليوم الإثنين في مدينة أبي تلميت مهرجانا شعبيا، حضره حشد من قيادات الأحزاب المنتمية لمنسقية المعارضة الديمقراطية.

أحمد ولد هارون المتحدث باسم سكان مقاطعة أبي تلميت، أكد أن الحاجة ماسة إليهم، راجيا أن يكونوا عند حسن الظن، ومتمنيا الشفاء العاجل للرئيس محمد ولد مولود.
الرئيس الدوري لمنسقية المعارضة با ممدو آلاسان عتبر أن محمد ولد عبد العزيز مزق هذه الرسالة للمورتانين، وهذا ما يتجلى في عدم وجود الإنسجام والتسامح بين مكونات المجتمع، مدللا على ذلك بما سماه الإعتقالات المستمرة ومهزلة الحوار.
القيادي في طلائع قوى التغيير الديمقراطي عبد الرحمن ولد محمد الشيخ قال:"أقول لعزيز أننا قطعنا أشواطا بين ألاك وبوتليمت، قلنا أمس أننا قادمون، واليوم نقول إننا قادمون لإنتزاعك من كرسي الرئاسة يا ولد عبد العزيز".
أحمد ولد سيدي باب رئيس التجمع من أجل الديمقراطية والوحدة اعتبر أن المعارضة لم تأتي للفوضى، قائلا: " إن سياسة عزيز هي التي تدعو للفوضى والثورة"، داعيا الحضور إلى النهوض من أجل تجاوز ما سماه الكارثة.
إسلم ولد عبد القادر القيادي في حزب التناوب الديمقراطي، قال مخاطبا سكان أبوتلميت "أطلب مكنم الصفح عنا لأننا كنا نغتابكم، كنا نهاجم المختار ولد داداه وكنتم مقتنعون أن ولد داداه كان لجميع الموريتانيين أما اليوم فإن الرئيس أصبح لفئة ومجموعة معينة".
محفوظ ولد بتاح رئيس حزب اللقاء الديمقراطي، أكد أن مهمة منسقية المعارضة الديمقراطية هي إزالة النظام الذي وصفه بالمتغطرس، قائلا: "إنه جاء عن طريق إنقلاب، ولأن شعبنا مل الإنقلابات، والرجال الذين يعتبرون البلد مزرعة بالنسبة لهم".
موسى أفال من الحراك السياسي من أجل الديمقراطية، قال إن محمد ولد عبد العزيز أدخل البلد في مأزق أصبح الخروج منه صعبا، مشككا في شرعية البرلمان والمجالس البلدية، قائلا "إن عزيز فقد هو الآخر شرعيته لأنه خرق الدستور".
رئيس لجنة الأزمة في التحالف الشعبي التقدمي الساموري ولد بي، إعتبر أن ولد عبد العزيز إنتهت صلاحية حكمه، ويجب أن نفكر في المستقبل، معتبرا أن الأولى في هذه المرحلة بناء الوحدة الوطنية وتحقيق الوئام لضمان حصول كل المواطنين على نصيبهم من ثروا البلد.
رئيس حزب حاتم صالح ولد حنن، أكد أن وضعية البلد مخيفة جدا، بعد تعاقب سلسة من الحكومات العسكرية، قائلا إنها كذبت على الشعب خصوصا بعد إنقلاب 2008، معتبرا أن الجنرال الجديد لا يختلف عن البقية.
وجدد صالح ولد حنن دعوته لقادة المؤسسة العسكرية سلوك الطريق الذي وصفه بالشريف والذي سار عليه العقيد عبد الرحمن ولد ببكر.
رئيس حزب تواصل الإسلامي محمد جميل ولد منصور قال إن الشعب الموريتاني يجب أن يتخلص من النظام الحاكم بالسلم إن قبل أو بغيره إن لم يقبل، مضيفا: "نحن اليوم توترت علاقاتنا مع جيراننا، والمطلوب منا أن نسرع في التغيير، الباطل يجب تغييره على الفور ولايجوز تأخير التغيير عن وقت الحاجة، وموريتانيا محتاجة للخلاص من حكم عزيز، موريتانيا أسيرة للصوص والحيارى".
كادياتا مالك جلو نائبة رئيس حزب إتحاد قوى التقدم قالت "نحن نريد أن نعيش في زمننا، وولد عبد العزيز يريد النظام الذي تجاوز زمنه"، معتبرة أن التلاعب بالشعب لم يعد مقبولا، وأن عزيز هو الذي يفسد البلد وحده.
وعبر عبد الرحمن ولد ببكر، عن دعمه لحركة التغيير، قائلا إن القيود التي كانت تمنعه من ممارسة السياسة إنتهت.
وأكد ولد ببكر أن النظام اليوم لم يعد قادرا على حكم البلد، وأن الأمور أصبحت خارجة عن إرادته.
بدوره طالب القيادي في تكتل القوى الديمقراطية احمد ولد الأفظل، كافة الشعب الموريتاني إلى المساهمة في تغيير نظام الحكم، مشيرا إلى ان ما حدث اليوم هو بداية إنتفاضة الشعب الموريتاني لإسقاط النظام.
وكان قادة المعارضة الديمقراطية قد نظموا صباح اليوم مهرجانا شعبيا في بلدية أغشوركيت قرأوا في بدايته الفاتحة على روح عمدة بلدية أغشوركيت سيدي ولد ميلود.
وأكد بامممدو ألاسان أن محمد ولد عبد العزيز عاجز عن حكم البلد، وفاقد للميزات التي يجب توفرها في رئيس الدولة.
وأكد محفوظ ولد بتاح رئيس حزب اللقاء الديمقراطي، أن المعارضة تسعى إلى إزاحة الحكم العسكري الذي أكد أنه دمر البلد، وأختلس الأموال العمومية، مشيرا إلى أن المنسقية لن تدخر جهدا في سبيل نظام ديمقراطي قوي.
وطالب الساموري ولد بي كافة فئات الشعب الموريتاني إلى ما سماه تصحيح العلاقة المختلة بين مكونات هذا الشعب، مؤكدا أن الوحدة الوطنية هي الضامن الحقيقي للإستقرار والتنمية.
وأعتبرت النائبة كادياتا مالك جلو النائبة عن إتحاد قوى التقدم، أن حصيلة ثلاث سنوات من حكم ولد عبد العزيز تؤكد فشله، معتبرة أن الرئيس الموريتاني لايحترم القانون.
وقالت مالك جلو إن النظام الحاكم يتلاعب بدستور البلد، ويعتبره مجرد مسودة يفعل بها مايشاء، "يقرر اليوم ثم يتراجع في الغد".
ودعا إسلم ولد عبد القادر سكان أغشوركيت إلى الإلتحاق بركب التغيير، قائلا "إن من يسعى للمحافظة على تعيين أقاربه يضر بكرامته عند نظام لايراعي الكرامة والقيم".
وقال جميل منصور إن المنسقية تحركت من أجل وحدة واستقرار موريتانيا، مشيرا إلى أن هذا الإستقرار لن يتحقق مطلقا مع نظام ولد عبد العزيز، لأن الظلم مؤذن بزوال العمران.

 

أحمد ولد هارون المتحدث باسم سكان مقاطعة أبي تلميت، أكد أن الحاجة ماسة إليهم، راجيا أن يكونوا عند حسن الظن، ومتمنيا الشفاء العاجل للرئيس محمد ولد مولود.
الرئيس الدوري لمنسقية المعارضة با ممدو آلاسان عتبر أن محمد ولد عبد العزيز مزق هذه الرسالة للمورتانين، وهذا ما يتجلى في عدم وجود الإنسجام والتسامح بين مكونات المجتمع، مدللا على ذلك بما سماه الإعتقالات المستمرة ومهزلة الحوار.
القيادي في طلائع قوى التغيير الديمقراطي عبد الرحمن ولد محمد الشيخ قال:"أقول لعزيز أننا قطعنا أشواطا بين ألاك وبوتليمت، قلنا أمس أننا قادمون، واليوم نقول إننا قادمون لإنتزاعك من كرسي الرئاسة يا ولد عبد العزيز".
أحمد ولد سيدي باب رئيس التجمع من أجل الديمقراطية والوحدة اعتبر أن المعارضة لم تأتي للفوضى، قائلا: " إن سياسة عزيز هي التي تدعو للفوضى والثورة"، داعيا الحضور إلى النهوض من أجل تجاوز ما سماه الكارثة.
إسلم ولد عبد القادر القيادي في حزب التناوب الديمقراطي، قال مخاطبا سكان أبوتلميت "أطلب مكنم الصفح عنا لأننا كنا نغتابكم، كنا نهاجم المختار ولد داداه وكنتم مقتنعون أن ولد داداه كان لجميع الموريتانيين أما اليوم فإن الرئيس أصبح لفئة ومجموعة معينة".
محفوظ ولد بتاح رئيس حزب اللقاء الديمقراطي، أكد أن مهمة منسقية المعارضة الديمقراطية هي إزالة النظام الذي وصفه بالمتغطرس، قائلا: "إنه جاء عن طريق إنقلاب، ولأن شعبنا مل الإنقلابات، والرجال الذين يعتبرون البلد مزرعة بالنسبة لهم".
موسى أفال من الحراك السياسي من أجل الديمقراطية، قال إن محمد ولد عبد العزيز أدخل البلد في مأزق أصبح الخروج منه صعبا، مشككا في شرعية البرلمان والمجالس البلدية، قائلا "إن عزيز فقد هو الآخر شرعيته لأنه خرق الدستور".
رئيس لجنة الأزمة في التحالف الشعبي التقدمي الساموري ولد بي، إعتبر أن ولد عبد العزيز إنتهت صلاحية حكمه، ويجب أن نفكر في المستقبل، معتبرا أن الأولى في هذه المرحلة بناء الوحدة الوطنية وتحقيق الوئام لضمان حصول كل المواطنين على نصيبهم من ثروا البلد.
رئيس حزب حاتم صالح ولد حنن، أكد أن وضعية البلد مخيفة جدا، بعد تعاقب سلسة من الحكومات العسكرية، قائلا إنها كذبت على الشعب خصوصا بعد إنقلاب 2008، معتبرا أن الجنرال الجديد لا يختلف عن البقية.
وجدد صالح ولد حنن دعوته لقادة المؤسسة العسكرية سلوك الطريق الذي وصفه بالشريف والذي سار عليه العقيد عبد الرحمن ولد ببكر.
رئيس حزب تواصل الإسلامي محمد جميل ولد منصور قال إن الشعب الموريتاني يجب أن يتخلص من النظام الحاكم بالسلم إن قبل أو بغيره إن لم يقبل، مضيفا: "نحن اليوم توترت علاقاتنا مع جيراننا، والمطلوب منا أن نسرع في التغيير، الباطل يجب تغييره على الفور ولايجوز تأخير التغيير عن وقت الحاجة، وموريتانيا محتاجة للخلاص من حكم عزيز، موريتانيا أسيرة للصوص والحيارى".
كادياتا مالك جلو نائبة رئيس حزب إتحاد قوى التقدم قالت "نحن نريد أن نعيش في زمننا، وولد عبد العزيز يريد النظام الذي تجاوز زمنه"، معتبرة أن التلاعب بالشعب لم يعد مقبولا، وأن عزيز هو الذي يفسد البلد وحده.
وعبر عبد الرحمن ولد ببكر، عن دعمه لحركة التغيير، قائلا إن القيود التي كانت تمنعه من ممارسة السياسة إنتهت.
وأكد ولد ببكر أن النظام اليوم لم يعد قادرا على حكم البلد، وأن الأمور أصبحت خارجة عن إرادته.
بدوره طالب القيادي في تكتل القوى الديمقراطية احمد ولد الأفظل، كافة الشعب الموريتاني إلى المساهمة في تغيير نظام الحكم، مشيرا إلى ان ما حدث اليوم هو بداية إنتفاضة الشعب الموريتاني لإسقاط النظام.
وكان قادة المعارضة الديمقراطية قد نظموا صباح اليوم مهرجانا شعبيا في بلدية أغشوركيت قرأوا في بدايته الفاتحة على روح عمدة بلدية أغشوركيت سيدي ولد ميلود.
وأكد بامممدو ألاسان أن محمد ولد عبد العزيز عاجز عن حكم البلد، وفاقد للميزات التي يجب توفرها في رئيس الدولة.
وأكد محفوظ ولد بتاح رئيس حزب اللقاء الديمقراطي، أن المعارضة تسعى إلى إزاحة الحكم العسكري الذي أكد أنه دمر البلد، وأختلس الأموال العمومية، مشيرا إلى أن المنسقية لن تدخر جهدا في سبيل نظام ديمقراطي قوي.
وطالب الساموري ولد بي كافة فئات الشعب الموريتاني إلى ما سماه تصحيح العلاقة المختلة بين مكونات هذا الشعب، مؤكدا أن الوحدة الوطنية هي الضامن الحقيقي للإستقرار والتنمية.
وأعتبرت النائبة كادياتا مالك جلو النائبة عن إتحاد قوى التقدم، أن حصيلة ثلاث سنوات من حكم ولد عبد العزيز تؤكد فشله، معتبرة أن الرئيس الموريتاني لايحترم القانون.
وقالت مالك جلو إن النظام الحاكم يتلاعب بدستور البلد، ويعتبره مجرد مسودة يفعل بها مايشاء، "يقرر اليوم ثم يتراجع في الغد".
ودعا إسلم ولد عبد القادر سكان أغشوركيت إلى الإلتحاق بركب التغيير، قائلا "إن من يسعى للمحافظة على تعيين أقاربه يضر بكرامته عند نظام لايراعي الكرامة والقيم".
وقال جميل منصور إن المنسقية تحركت من أجل وحدة واستقرار موريتانيا، مشيرا إلى أن هذا الإستقرار لن يتحقق مطلقا مع نظام ولد عبد العزيز، لأن الظلم مؤذن بزوال العمران.

 

اضغط لصورة أكبر
تاريخ الإضافة: 20-02-2012 16:34:33 القراءة رقم : 1309
 الصفحة الرئيسية
 الأخبار
 قضايا و آراء
 تقارير
 مقابلات
 من نحن؟
 مابسي
 روابط
 اتصل بنا
 خارطة الموقع
 البريد الألكتروني
 الموقع القديم

عدد الزوار:51249756 جميع الحقوق محفوظة مابسي © 2009