اضغط هنا

اضغط هنا

نائب اطار سيدي محمد ولد محم يرعى اتفاقا بين القطاع المكلف بالسياحة والفعالين السياحيين لحل مشاكل السياحة في ادرار   اعتقال ثلاثة شبان من عائلة واحد للاشتباه في علاقتهم بالجهاديين   اعتقال عصابة متخصصة في سرقة السيارات بعد مطاردات استمرت عدة أيام   شرطة مكافحة الإرهاب تعتقل تسعة عشر شخصا تشتبه في علاقتهم بعناصر إرهابية   مقتل موريتاني ضمن مسلحين من القاعدة في جنوب اليمن   رابطة النساء معيلات الأسر: تطبيق القانون المجرم للاستعباد خطوة إيجابية   منسق نقابات الصحة يدين حادثة الاعتداء على أحد الأطباء من قبل أحد عناصر الجيش   إضراب لمدة ساعة عن الدراسة في مؤسسات التكوين المهني   زوجة "أبو حفص الموريتاني" وأبناؤه يصلون نواكشوط   اعتقال مسير حانوت تضامن في "أوجفت" و إنذار مسير اخر في أطار  
البحث

الجريدة
الموقع القديم
الأخبار

مجموعة السراج: تنقيط الملفات الإذاعية والتلفزيونية تحوم حوله الكثير من علامات الاستفهام

اضغط لصورة أكبر

أكد المدير العام لمجموعة السراج أن الكثير من علامات الاستفهام يحوم حول المعايير التي اعتمدتها السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية لتنقيط ملفات الإذاعة والتلفزيون المرشحة لمنح رخص البث.

وقال ولد الوديعة في تصريح صحفي إن والتي تدل عليها عدة أمور:
وقال ولد الوديعة في تصريح صحفي "إن مخرجات هذه المعايير، باستثناء القليل منها والذي لا يصل إلى نسبة الخمسين في المائة، ذات سمات مشتركة، ضعيفة العلاقة بالأبعاد المهنية، والفنية، وهي تشير إلى إرادة حقيقية للسيطرة على المجال وضبطه من طرف جهات عليا ممسكة بمفاصل الحياة الاقتصادية والمالية، وتريد أن تضيف إلى نفوذها- الذي يتوسع في محيط اجتماعي بعينه- المركز الإعلامي، فيما تسميه "تحريرا للمجال السمعي البصري" حسب تعبيره.
واعتبر ولد الوديعة أن السلطة أقصت المؤسسات ذات الخبرة والتجربة في مجال الإعلام السمعي البصري، وهو ما يناقض، في المحصلة، روح ونص القانون المنظم لتحرير المجال السمعي البصري.
وجاء في التصريح:
يحوم الكثير من علامات الاستفهام حول المعايير التي اعتمدتها السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية لتنقيط ملفات الإذاعة والتلفزيون المرشحة لمنح رخص البث، والتي تدل عليها عدة أمور:
- أن مخرجات هذه المعايير، باستثناء القليل منها والذي لا يصل إلى نسبة الخمسين في المائة، ذات سمات مشتركة، ضعيفة العلاقة بالأبعاد المهنية، والفنية، وهي تشير إلى إرادة حقيقية للسيطرة على المجال وضبطه من طرف جهات عليا ممسكة بمفاصل الحياة الاقتصادية والمالية، وتريد أن تضيف إلى نفوذها- الذي يتوسع في محيط اجتماعي بعينه- المركز الإعلامي، فيما تسميه "تحريرا للمجال السمعي البصري".
- أن السلطة أقصت المؤسسات ذات الخبرة والتجربة في مجال الإعلام السمعي البصري، والتي كان من المفترض أن يكون فتح المجال يستهدفها بالدرجة الأولى، ويمنحها القانون أسبقية على غيرها. خصوصا في تأكيده على تعددية وتنوع المؤسسات الإعلامية الخاصة. وهو ما يناقض، في المحصلة، روح ونص القانون المنظم لتحرير المجال السمعي البصري.
- أن السلطة لم تقدم مبررات لرفض الملفات التي أقصيت من المناقصة، وأخلت مقرها من الرئيس والأمين العام في اليوم الموالي لقرارها (الاثنين 21- نوفمبر- 2011) إلى غاية منتصف النهار.
- أن السلطة لم تأخذ الوقت الكافي للقيام بدراسة متأنية للملفات المقدمة، خاضعة بذلك لضغط سياسي يهمه الإعلان بطريقة احتفالية عن إنجاز مشوه خال من السمات التي نص عليها القانون من مهنية وتعددية.
- إن كل هذا يدعونا إلى اعتبار ما حدث مناقضا لأبسط مبادئ الشفافية والمعيارية، وليس له أدنى حد من المصداقية.
- وإلى مطالبة الفاعلين في مجال الحريات العامة، وفي الحقل الإعلامي على وجه الخصوص، إلى الوقوف في طريق وأد التجربة التي انتظرها الصحفيون والمراقبون عقودا من الزمن.

مدير عام مجموعة السراج
أحمدو ولد الوديعه
 

اضغط لصورة أكبر
تاريخ الإضافة: 21-11-2011 17:56:42 القراءة رقم : 468
 الصفحة الرئيسية
 الأخبار
 قضايا و آراء
 تقارير
 مقابلات
 من نحن؟
 مابسي
 روابط
 اتصل بنا
 خارطة الموقع
 البريد الألكتروني
 الموقع القديم

عدد الزوار:46293569 جميع الحقوق محفوظة مابسي © 2009